الرئيسية
قسى اللحظات
أن تشكي بصمت والكل يظن أنك نائم
أن تقف أمام شخص يبكي ولا تملك الشجاعة لأن ترفع يدك وتعانقه
أن تشعر بالغربة بين أهلك
أقسى اللحظات
أن يعطيك شخص كل معاني الحب من قلبه وتعجز عن أعطائه معنى واحد من قلبك
أن تشعر بالألم وتجهل الأسباب
صداقه دامت سنوات وانتهت بلحظة غضب
أقسى اللحظات
أن تستيقظ على شعور صادق يخبرك بأنك فقدت أعز الخلق إليك
أن تكون بعيداً عن شخص يحتاج أليك
أن يضحك الكل ساخراَ منك فتضحك وتخفي جرحك متظاهراَ باللامبالاة
فماذا ستفعل
عندما تحاصرك الشكوك والهموم تجاه من تعتبره الصديق الصدوق النادر و جوده.
عندما تتهاوى الأقنعة و ينكشف المستور فتتحطم الصورة التي رسمتها له.
عندما تكتشف أن تحتاج إليه و في نفس الوقت تكتشف أنه مصدر ضيقك ومتاعبك .
فماذا ستفعل
عندما تحتار أيهما تتبع قلبك وعاطفتك أم عقلك.
عندما تضيق بك الدنيا رغم اتساعها ولا ترى إلا السواد الحالك في وضح النهار.
عندما تزداد النار اشتعالاً في قلبك يوماً بعد يوم ولا تجد من يطفئها.
فماذا ستفعل
عندما يحتار من تصطفيه لتستشيره فلا يعطيك جواباً شافياً.
عندما تشعر بأنك تدور في حلقة مفرغة حيث لا تدري أين سينتهي بك المطاف .
عندما تضطر أن تسمع وتسمع الكثير ممن حولك وفي نفس الوقت يرفضون مصارحتك له غير عابئين بإحساسك ومشاعرك.
فماذا ستفعل
عندما يتعبك الصمت و يقلق راحتك إلا أنك ترفض الكلام مراعاةًً لمشاعر غيرك .
عندما تنقصك الشجاعة و أنت في أمسّ الحاجة لها حيث لا تدري أتنهي علاقتك معه ضارباً بمشاعرك عرض الحائط أم تتجاهل نفسك وتبقى علاقتك به أملاً أن يفرجها رب العالمين يوماً ما.
وصدق من قال : شعور لا يوصف " عندما تكتشف موت لسانك عند حاجتك للكلام
أن تشكي بصمت والكل يظن أنك نائم
أن تقف أمام شخص يبكي ولا تملك الشجاعة لأن ترفع يدك وتعانقه
أن تشعر بالغربة بين أهلك
أقسى اللحظات
أن يعطيك شخص كل معاني الحب من قلبه وتعجز عن أعطائه معنى واحد من قلبك
أن تشعر بالألم وتجهل الأسباب
صداقه دامت سنوات وانتهت بلحظة غضب
أقسى اللحظات
أن تستيقظ على شعور صادق يخبرك بأنك فقدت أعز الخلق إليك
أن تكون بعيداً عن شخص يحتاج أليك
أن يضحك الكل ساخراَ منك فتضحك وتخفي جرحك متظاهراَ باللامبالاة
فماذا ستفعل
عندما تحاصرك الشكوك والهموم تجاه من تعتبره الصديق الصدوق النادر و جوده.
عندما تتهاوى الأقنعة و ينكشف المستور فتتحطم الصورة التي رسمتها له.
عندما تكتشف أن تحتاج إليه و في نفس الوقت تكتشف أنه مصدر ضيقك ومتاعبك .
فماذا ستفعل
عندما تحتار أيهما تتبع قلبك وعاطفتك أم عقلك.
عندما تضيق بك الدنيا رغم اتساعها ولا ترى إلا السواد الحالك في وضح النهار.
عندما تزداد النار اشتعالاً في قلبك يوماً بعد يوم ولا تجد من يطفئها.
فماذا ستفعل
عندما يحتار من تصطفيه لتستشيره فلا يعطيك جواباً شافياً.
عندما تشعر بأنك تدور في حلقة مفرغة حيث لا تدري أين سينتهي بك المطاف .
عندما تضطر أن تسمع وتسمع الكثير ممن حولك وفي نفس الوقت يرفضون مصارحتك له غير عابئين بإحساسك ومشاعرك.
فماذا ستفعل
عندما يتعبك الصمت و يقلق راحتك إلا أنك ترفض الكلام مراعاةًً لمشاعر غيرك .
عندما تنقصك الشجاعة و أنت في أمسّ الحاجة لها حيث لا تدري أتنهي علاقتك معه ضارباً بمشاعرك عرض الحائط أم تتجاهل نفسك وتبقى علاقتك به أملاً أن يفرجها رب العالمين يوماً ما.
وصدق من قال : شعور لا يوصف " عندما تكتشف موت لسانك عند حاجتك للكلام
